السبت، 22 مايو 2010

بالون الهواء بالاقصر



هل راودتك فكرة ركوب بالون الهواء أو كما يعرف بـ(المنطاد) أكيد كلنا بنحلم اننا نطير فى الهواء الطلق وفكرة بالون الهواء سوف يحقق حلمك واليك بعض تفاصيل رحلة بالـــــــــــون الهـــــــــواء :

تفاصيل الرحلة

تكلفة الفرد(حجزشخصي)

يرجى الاتصال بالشركه المقدمه للخدمه

تكلفة الفرد (حجزمجموعة)

يرجى الاتصال بالشركه المقدمه للخدمه
مدة الرحلة 35 دقيقة
ملاحظة على مدة الرحلة مدة الرحلة قد تزيد في الطقس الجميل
مسار الرحلة الإقلاع من مكان محدد لكل وكيل في البر الغربي وقد يختلف موقع الإقلاع تبعاََ لظروف الأحوال الجوية
وقت التحرك من الساعة الخامسة صباحا
مكان الوصول الهبوط في البر الغربي في مكان محدد مسبقا من خلال الوكيل وقد يختلف تبعاََ لظروف الأحوال الجوية. في بعض الأحوال قد يتم الهبوط في البر الشرقي إذا وجد إن حالة الجو في البر الغربي غير مناسب. .
هدايا إضافية يتم تصوير الرحلة بكاميرات الفيديو و تهدى للضيف على DVD مع تى شيرت و شهادة بنجاح الرحلة

الاتصال

الاسم رقم التليفون ايميل
ألاسكا بالون 002095-2276651/0127845190 www.alaskaballoon.com
نيوفايكنج ترانسبورت 002095-2277212 begin_of_the_skype_highlighting 002095-2277212 end_of_the_skype_highlighting / 2271211/0129800155 www.vikingballoonsegypt.com
هــدهــد سليمان للبالـــون 002095-2270116/0121158593 hodhodoffice@yahoo.co.uk
بالون سندباد 002095-2270437 - 2272960/0100095500/0103307708 www.sindbadballoons.com

ماجيك بالون

002095-2280455 begin_of_the_skype_highlighting 002095-2280455 end_of_the_skype_highlighting N/A
سكاى كروز بالون 002095-227383754 - 227383752 reservations-lxr@skycruise-eg.com
دريـم للبالـون 002095-2283637/0104049602 www.dream-balloons.com
حورس للبالـون 002095-2282670 begin_of_the_skype_highlighting 002095-2282670 end_of_the_skype_highlighting

معبد الدير البحرى

وقد بنى هذا المعبد " سنموت " في الدير البحري لملكة مصــــر حتشبسوت وقد منحته 80 لقبا وكان مسئولا عن رعاية ابنتها الوحيدة وقد بلغ من حبه لمليكته أن حفر نفقا بين مقبرتها ومقبرته. ومما أثار شك المؤرخين فى علاقة حب بين سنموت وحتشبسوت .

قام بتصميم وتنفيذ بناء المعبد المهندس "سنموت" مستشار الملكة وأحد المقربين إليها. وهو ينتسب إلى أسرة متواضعة من "أرمنت" ولكنه أصبح بجهده الرئيس الأول لاستقبال العائلة المالكة، ورئيس استقبال الإله "آمون"، والمسئول عن جميع الإنشاءات، وقHatshepsut Temple in  Luxor, Upper Egypt د قام بالإشراف على إنشاء ونقل المسلات التى شيدتها "حتشبسوت" فى معبد "آمون رع" بالكرنك. أما المعبد الجنائزى الذى شيده فى "الدير البحرى"
وقد تهدَّم سقفه مع الأسف، لكن أفنيته الثلاثة لا تزال باقية، وهى هلى هيئة شرفات متتالية يرتفع بعضها عن بعض درجات. وتؤدى المجموعة فى انقسامها إلى شرفات متتابعة وسلسلة متتالية من المسطحات المنفصلة تتزاوج فى انسجام وتجانس تام مع الجرف الطبيعى للجبل.
وعموماً تسد نوافذ الشرفات بوائك تنسجم بساطتها انسجاماً تاماً مع عظمة ما يعلوها من الصخور . وكان يؤدى إلى هذا المعبد طريق من الكباش، وتظل مدخله والأفنية أشجار بقيت أجزاء من جذوعها فى أماكنها إلى اليوم. ويقوم فى وسطه طريق صاعد بين شرفاته الثلاث، ويقع تجاه كل شرفة اثنان وعشرون عموداً وهناك خلف شرفته الثانية فناء يؤدى إلى مقصورة "أنوبيس" إله الموتى فى الجهة اليمنى، وأخرى "لحتحور" سيدة الجبانة فى الجهة اليسرى. ثم ينتهى المعبد بالمحراب، أو قدس الأقداس المنحوت فى قلب الصخر.
وأهم البوائك الموجودة فى هذا المعبد هى تلك التى تقع فى الشرفة الوسطى. وقد زخرفت الباكية الجنوبية منها بنقوش تمثل البعثة التى أرسلتها الملكة إلى بلاد "بونت" (شاطئ الصومال) وذلك فى السنة السابعة أو الثامنة من حكمها لإحضار البخور اللازم للطقوس الدينية وغيرها من منتجات تلك البلاد. أما على البوائك الشمالية فى نفس الشرفة فقد نقش المنظر المشهور بقصة ميلاد الملكة من الإله "آمون" وهو المنظر الذى يمثل كيف حملت أم الملكة "حتشبسوت" بها بطريقة مخالفة للطبيعة. وذلك بأن زار الإله "آمون" ليلاً أمها الملكة "أحموس" وهو على هيئة زوجها "تحتمس الأول"، وقضى معها ليلة، ثم بشَّرها بعد ذلك بأنها سوف تلد أميرة عظيمة تدعى "حتشبسوت"، وأنها سوف تحكم البلاد. وتوجد فى المعبد عدة حجرات داخلية نقوشها مشوهة، ثم المقاصير الداخلية الثلاث، وهى متداخلة فى بعضها. ونقوشها لا تمتاز عما سبق وصفه. غير أن الثالثة منها من عمل "بطليموس الثامن" – "يورجيتس الثانى" أحد ملوك البطالمة الذى أمر بنقرها فى الصخر وكرسها لعبادة كل من "ايمحتب" إله الطب، و"ايمحوتب بن حابو" الذى اشتهر فى عصر "امنحوتب الثالث" بالحكمة والأدب.

تمثالا ممنـــــــون



تمثالا ممنون هما جزء من المعبد الجنائزى الذى بناه أمنحتب الثالث فى طيبة الغربية، ونقرأ فى الوحة التى أقامها الفرعون لتخليد بناء هذا المعبد "ما يعرف بلوح إسرائيل" وصفاً خيالياً له حيث يقال أنه كان مبنياً من الحجر الجيرى الأبيض المغطى بالذهب وأن رقعته مغطاه بالفضة ،على أى حال فقد زال المعبد تماماً ولم يبتق منه إلا هاذين التمثالين فما قصتهما ؟
ظل التماثلان "اللذان يمثلان أمنحتب الثالث" سليمين حتى مجئ الإحتلال البطلمى لمصر ، وفى عام 27 ق.م حدث زلزال أطاح بالنصف العلوى للتمثال الشمالى مما تسبب فى حدوث صوت موسيقى عذب ينتج من إحتكاك الرياح ببقايا التمثال المكسور وقد حبك الخيال الإغريقى حول هذا الصوت أسطورة ملخصها أن هذا الصوت هو صوت ممنون المقاتل الإغريقى الذى قتل فى حرب طروادة والذى تشتاق أمه "إيوس"إلى رؤيته فتنساب دموعها الرقيقة والتى تتمثل فى قطرات الندى التى تنزل بعيد الفجر ،وكان هذا سبباً فى تسمية التمثالين ،وبالتالى فقد أصبح التمثالان كعبةً للزوار من أنحاء العالم لدرجة أن أثنين من الأباطرة الرومان قاموا بزيارتهما وهما "هادريانوس" و"سبتيموس سيفروس" وقد قام الأخير بإصلاح التلف الحادث للتمثال الشمالى مما أدى إلى نتيجة سلبية وهى إختفاء الصوت الأسطورى لممنون مما أدى إلى إنفضاض الناس عنهما للأبد وليكونا شاهان على ما يحل بطيبة من سقوط وعلو فقد شاهدا الكوشيين ومن بعدهم الأشوريين ثم الفرس والبطالمه والرومان وأخيراً العرب.


معابد وادى الملوك و الملكات بالبر الغربى


وادى الملوك
وادي الملوك هو وادي يقع على الضفة الغربية من نهر النيل بالقرب من طيبة في مصر ، لمدة 450 سنة اثناء عهد الدولة الحديثة من تاريخ قدماء المصريين التي امتدت من 1539 إلى 1075 قبل الميلاد بمثابة مقبرة لفراعنة تلك الفترة حيث يوجد في هذا الوادي الصخري الذي يبلغ مساحته مايقارب 20,000 متر مربع.
تم اكتشاف لوقتنا هذا 27 مقبرة ملكيا تعود لثلاثة أسر وهي الأسرة المصرية الثامنة عشر و الأسرة المصرية التاسعة عشر والأسرة المصرية العشرون
يعتقد ان الوادي يضم على اقل تقدير 30 مقبرة أخرى لم يتم اكتشافها لحد الآن. المقابر المكتشفة في وادي الملوك لحد الآن وحسب الترتيب الزمني لحكم الفراعنة تعود إلى تحوتمس الأول و أمنحوتپ الثاني و توت عنخ أمون و حورمحب وهم من الأسرة المصرية الثامنة عشر و رمسيس الأول و سيتي الأول و رمسيس الثاني وآمينمسيس وسيتي الثاني و سبتاح و هم من الأسرة المصرية التاسعة عشر و ست ناختي و رمسيس الثالث و رمسيس الرابع و رمسيس الخامس و رمسيس التاسع وهم من الأسرة المصرية العشرون. وهناك قبور أخرى لفراعنة مجهولين لازالت المحاولات جارية لمعرفتهم


وادي الملكات

في الماضي كان يسمى تا ست نفرو وهي عبارة تعنى مكان الجمال، وأيضاً مكان الأطفال والزوجات الملكيين. كان يستخدم فى الدولة الحديثة كمكان لدفن العديد من الزوجات الملكيات والأميرات والأمراء. وهو مكان محبب. هذا الوادي الصغير الذى يتخذ شكل U ينحني جنوباً إلى الغرب. الجرف الوعرة من الحجر الجيري تبرز إلى أعلى وتنعطف طبقاتها وتلتوي فى تباين درامي مع الطبقات السفلية الأفقية لتلال الأقصر الأخرى.

هناك كهف صغير عند قاعدة هذه الجرف، وعندما يهطل المطر ينصب الماء إليه وينساب فى الوادي. يسلك مسار الماء الجانب الأيسر من الطريق والممر الحديثين. يعتقد بعض علماء المصريات أن هذا هو الملمح الذي كان السبب من وراء اختيار الوادي للمدافن الملكية: كان الكهف يمثل رحم حتحور ، البقرة السماوية والماء يعني الخصوبة، ومن ثم يكون الدفن هنا رمزا ماديا للبعث فى الحياة الآخرة. ترتفع أرضية الوادي قليلاً فقط وتغطيها كتل متعرجة من السهل شقت مداخل المقابر فيها.

متحف التحنيــــــــــــط

متحف التحنيط بالأقصر..
رحلة السبعين يوم والجنة عند المصري القديم

محيط ـ هبة رجاء الدين






إعتقاد دائماً ما أمنوا به, وكان المحرك الرئيسي لإنشاء علم مازالت أسراره إلي اليوم تحير العالم, إنه علم "التحنيط" والذي إشتهر به القدماء المصريون وكانت مومياواتهم أفضل مثال عليه, ذلك لإعتقادهم وإيمانهم بفكرة البحث والخلود, وأنهم بعد ما يموتون سيبعثونوبعدها إلي حياة خالدة, ومن وجهة نظرهم تطلبت هذه الحياة أن يبقي جسدهم كما هو دون أن يتحلل, لذا أبدعوا في فن حفظ هذا الجسد.

وللتحنيط متحفاً بالأقصر, يحكي قصة التحنيط, يعد الأول من نوعه في العالم, يعرض الأدوات التى كان يستخدمها الطبيب المصرى القديم في التحنيط, وأدوات تمثل الطقوس الدينية الجنائزية, بالإضافة إلي عدد هائل من المومياوات والتوابيت.

الغموض يلفه

يقع متحف التحنيط في الأقصر, والذي يضم 150 قطعة ما بين مومياوات وتوابيت وأدوات التحنيط, أسفل مستوى شارع الكورنيش على ضفاف النيل.






ولعل الغموض الذي أحاط علم التحنيط, هو نفسه ما أحاط متحفه, حيث أنه عبارة عن قاعة تشبه حجرة الدفن لدى المصري القديم من أضواء خافتة تتدرج من أعلى في مدخل القاعة حتى الظلام الدامس عند المومياء الوحيدة بالقاعة ما سهرتي ابن الملك با ـ نجم الأول، والذي كان يعمل كبيرا لكهنة آمون وقائدا للجيش.

أنشئ هذا المتحف عام 1995، وإفتتح في مايو عام 1997، وتبلغ مساحته 2035 متر مربع, ويهدف هذا المتحف إلى إبراز تقنيات فن التحنيط الفرعوني القديم التي طبقها قدماء المصريين على العديد من المخلوقات وليس على البشر فقط.

وبالمتحف صالة عرض القطع الأثرية وتبلغ مساحتها 300 م، وتضم 19 فاترينة عرض،
ويبلغ عدد القطع الأثرية في تلك الصالة 66 قطعة، تؤرخ بعصور مختلفة من التاريخ المصري القديم عدا قطعتين.

الحزم الضوئية

يقول أحمد صالح مدير متحف التحنيط بالأقصر سابقا أن هذا المتحف هو الوحيد في مصر الذي يعتمد على حزم ضوئية تنزل مباشرة على القطع الأثرية في فاترينتها ويتم قياس درجة الإضاءة يوميا حتى تتم المحافظة على المواد العضوية.






والمتحف يضم حوالي 65 قطعة أثرية تم اختيارها من المتحف المصري بالقاهرة فيما عدا قطعة واحدة وهي التمساح المحنط الذي كان موجودا في معبد كوم أمبو بمحافظة أسوان جنوبا وكل القطع ترجع إلى عصور متنوعة من الحضارة المصرية القديمة فيما عدا قطعتين من العصر الحديث.

وأوضح صالح أنهما عينة حديثة من ملح النطرون تعرض ضمن فاترينة مواد التحنيط وهي أهم مادة استخدامها المحنط المصري القديم وجلبت هذه العينة من نفس المكان الذي كان القدماء يجلبون منه وهو وادي النطرون غرب الدلتا، أما ثاني القطع الحديثة هي بطة حنطها المصري زكي إسكندر في محاولة للتوصل إلى بعض المعلومات حول طريقة تجفيف الجسد.

رحلة السبعين يوم






والقاعة تنقسم إلى جزأين الأول يعرض مشاهد مرسومة من برديتين مصريتين بالمتحف البريطاني، وهما توضحان خطوات التحنيط وترجعان لعصر الدولة الحديثة «1200 ق. م» وتفسران رحلة السبعين يوما التي يأخذها المتوفى منذ تاريخ وفاته وحتى يوم دفنه، فتبين ورشة التحنيط وشكلها والكهنة المحنطين وآخر طقوس عملية التحنيط «تلاوة كبير المحنطين على الجسد» كما تبين نقل الأثاث الجنائزي في موكب الدفن ومرافقة الزوجة لجسد زوجها بعد الانتهاء من خطوات التحنيط والندابات يبكين المتوفى.

ذلك بالإضافة إلى طقس فتح الفم ويمثل إعادة حواس المتوفى ليكون على دراية بما سيحدث له في العالم الآخر، كما أنهما توضحان شكل محاكمة المتوفى في قاعة الصدق والعدالة وفلسفة التحنيط وثنائية الروح والجسد.

الجنة عند المصري القديم






وهناك منظر حقول الأيار "الجنة عند المصري القديم", ووفقاً لصالح فإن الجزء الثاني من القاعة يبدأ من حيث انتهى الأول وفيه توجد المعروضات الأثرية في تسع عشرة فاترينة الأولى منها تعرض مومياء وتابوت «ما ساهرتي» كبير كهنة آمون وهي تمثل إجراءات التحنيط في القرن «11 ق. م» أما الثانية فهي تعرض كانوبية من المرمر تخص شخصا يدعي «واح ـ اب رع ـ من نقر» ابن أحد النبلاء الذي يسمي «سبماتيك» وترجع لأواخر العصور الفرعونية كما تعرض باقي الفاترينات حتى رقم 19 مجموعة من الأدوات المستخدمة في التحنيط وكبشا محنطا ومجموعة من الحيوانات والطيور والأسماك المحنطة.

ذلك بالإضافة إلى بعض التمائم وعلى الرغم من أهمية هذا المتحف من حيث تفرده بكونه المتحف الوحيد في العالم الذي يدور حول الحفاظ على الأجساد إلا أن دوره كمتحف لعرض القطع الأثرية يضعه في حجم محدود جدا.

متحف الاقصر





شيد في منطقة الأقصر ما لا يقل عن ست كنائس بقيت أثار مبانيها وأثاثها وهي من أقدم الكنائس في الشرق من طرز الباريليكا تلك التي شيدت في الركن الشمالي من الفناء الأول لمعبد الأقصر وهي التي شيد فوقها مسجد أبي الحجاج في العصور الوسطى . وقد حول أكثر من معبد إلى كنائس وفي عام 640 ? جاء الإسلام إلى مصر وفي أثناء حفر طريق أبو الهول شمال الصرح الأول لمعبد الأقصر عثر على مجموعة جميلة من الخزف المملوكي داخل خبيئة وهي الآن محفوظة في متحف الأقصر وقد شجع ذلك على إنشاء معبد الأقصر .

يحتوي على :
أثار من عصر الأسرات القديمة والعصر الفارسي والفتح الروماني لمصر والعصر المسيحي والفتح العربي لمصر ، بالإضافة إلى مومياوات لأحد القادة الفراعنة وأدوات التحنيط وغيرها من الأثار.
العنوان:

كورنيش النيل – الأقصر – البر الشرقي

التليفون:
310164/095
المواعيد:
6 : 5
الرسوم:
للمصريين جنيه واحد – للطلبة 50 قرشا
للأجانب المقيمين والطلبة الأجانب8 جنيهات وللأجانب 16 جنيها.


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

متحف  الأقصر أفضل عرض للآثار في مصر ويقع أحد في متحف الأقصر افتتح في عام 1975. مقرها داخل مبنى حديث ، وجمع محدودة في عدد من البنود ، لكنها جميلة عرضها.

ن القبول عالية ، لكنها تستحق الزياره ساعة ويمكن الزائر أن يقتصر إلى حد ما ، لذلك تجد من فور وصوله إلى مدينة الأقصر. عند دخول المتحف ، هناك giftshop الصغيرة على اليمين. . مرة واحدة داخل منطقة المتحف الرئيسي ، وهما من العناصر الأولى التي قبض على اهتمام واحدة هي الجرانيت الأحمر هائلة رئيس أمنحتب الثالث ، وبقرة ، إلهة رئيس من مقبرة توت عنخ آمون. في أنحاء متباعدة في الطابق الأرضي من روائع النحت بما في ذلك الكالسيت تمثال مزدوج لمن التمساح سوبك الإله والفرعون أمنحتب الثالث 18 سلالة (دون حق). .

اكتشف كان في قاع المياه المليئة رمح في عام 1967.


سوبك  أمنحتب الثالث /


وهناك منحدر يؤدي إلى الطابق العلوي الآثار الرائعة أكثر ، بما في ذلك بعض العناصر من قبر توت عنخ آمون كما يرغب ، يمث للقوارب ، والسهام.. الرئيسية البنود من متحف يقع كله هو واحد من الطابق العلوي -- جدار تجميعها في كتل من الحجر الرملي 283 رسم على الحائط في معبد الكرنك في تفكيك بنى لأمنحتب الرابع (أخناتون الملك زنديق من سلالة 18).. وهناك آثار أخرى عديدة ذات الاهتمام بما في ذلك اثنين من التوابيت لطيف جدا. . ويضم المتحف أيضا عناصر من الفترات بعد زوال مصر الفرعونية.

. على العودة إلى الطابق الأرضي ، هناك معرض على اليسار (الخارج) حيث توجد مجموعة رائعة منحوتات حجرية وجدت في عام 1989 تحت واحدة من الساحات داخل معبد الأقصر.

. المتحف يجعل من بعد الظهر أو في المساء وقف كبير لمدة ساعة أو اثنتين بعد صباح اليوم على أكثر من الضفة الغربية. . ومرة أخرى ، والتحقق من ساعات لأنها يمكن أن تختلف باختلاف الموسم.

معبــــد الكرنـــــــــــك







النهارده ها نتكلم علي أثر يعتبر من أهم الأثار في مصر وإن لم يكن في العالم
وهو معبد الكرنك بالأقصر


والمعبد غني عن التعريف حيث يعد أكبر معبد بني في العالم القديم حيث يبلغ مساحته حولي 60 فدان
واستمر البناء فيه ما يبلغ 1500 عام
تمهيد


الكرنك اكبر وأهم المعابد الموجودة بمنطقة الأقصر، وهو المعبد المخصص للإله آمون الذي بدأ الفرعون ستي الأوّل بناءه وأتمه رمسيس الثاني، بالإضافة إلى المعابد التي استمر بناؤها حتى القرن الأول قبل الميلاد
يشغل معبد الكرنك منطقة ما يسمى بالقرية الحصينة الواقعة في الجزء الشمالي من مدينة طيبة(الأقصر)، وترجع شهرة الكرنك إلى كونه في الحقيقة مجموعة من المعابد المتعددة التي بنيت بدايةً من الأسرة الـ11 حوالي في العام 2134 ق.م، عندما كانت طيبة مركزاً للديانة المصرية.
وهذه المعابد المحاطة بأسوار من الطوب اللبن ترتبط ببعضها البعض من خلال ممرات تحرسها تماثيل متراصة على صفين لأبي الهول
.

تبلغ مساحة معبد آمون 140 متر مربع، وهو مزود بقاعة ضخمة لها سقف محمول على 122 عمود بارتفاع أكثر من 21 متر ومصطفة في 9 صفوف، هذا غير النقوش البارزة على الأعمدة والبوابات العملاقة، والمسلات
هو أعظم دور عبادة فى التاريخ ، وكيف لا وأعمال التشييد والبناء فيه كانت مستمرة لمدة 1500 عام ، وسُمي بهذا الإسم بعد الفتح الإسلامي .. حيث الكرنك تعني الحصن أو المكان الحصين ، ومدخل المعبد عبارة عن طريق مليء بتماثيل لحيوان كان رمزاً للقوة لدى الفراعنة.

لقد تم تشييد هذا المعبد ليكون داراً "لثالوث طيبة المقدس". وهذا الثالوث مكون من الإله "آمون" (ومعنى اسمه "المخفي" Hidden) ، وزوجته "موت" Mut الأم ، وابنهما الإله "خون سو" Khonsu إله القمر الذي يعبر السماء . وكان مقرهم الرسمي هو معبد الكرنك ، ثم رأى أن يُشيد لهم معبد آخر في إحدى ضواحي "طيبة" القديمة لتستريح فيه الآلهة فترة من الزمان، ولهذا شيد لهم الملك "أمنحتب الثالث" هذا المعبد في الأقصر. وقيل أنه قام ببنائه على أنقاض بيت قديم من بيوت العبادة.

وهكذا أصبح معبد الكرنك هو قصر آمون الرسمي، كما أصبح معبد الأقصر منزله الخاص الذي يقضى فيه مع عائلته فترة من الراحة والاستجمام فى ميعاد محدد من كل عام.

أما المعبد نفسه فيقع على شارع الكورنيش أمام النيل مباشرة. وعند منتصف جدار المعبد تقريباً، يوجد باب صغير يؤدى إلى داخل المعبد.

وهذا هو المدخل المخصص لدخول المعبد الآن. وهو يوصل إلى منتصف المعبد فى ذلك الفناء المعروف باسم فناء "أمنحوتب الثالث".

الملوك الذين شاركوا فى بناء معبد الأقصر

مساحة المعبد حوالي أربعة أفدنه، وقد بدأ في بنائه الملك "أمنحتب الثالث" من 1405 – 1370 قبل الميلاد تقريباً، وهو من ملوك الأسرة الثامنة عشرة. وقد أقام هذا الملك معظم مباني معبد الأقصر ، وذلك كما ذكرنا في بداية الحديث بهدف تكريم وعبادة ثالوث طيبة المقدس الإله "آمون"، والإلهة "موت"، والإله "خون سو".

واشترك في إنشاء وإقامة هذا المعبد كل من "توت عنخ آمون" والملوك "آي"، و"حور محب"، و"سيتي الأول"، كما أجرى الملك "رمسيس الثاني" توسعات في المعبد. ولقد سجل "توت عنخ آمون" مناظر موكب "عيد أوبت" على الجدران المحيطة بصفي أساطين رواق الطواف، وكذلك رحلة "آمون" السنوية التي تنتهي عند الأقصر .

والأمر الذي لاشك فيه أن المعبد أقيم مكان معبد قديم من عصر الدولة الوسطى، وبدأ الملك " تحتمس الثالث " (1500 ق.م ) بتشييد ثلاث مقاصير لثالوث "طيبة" المقدس على أنقاض ذلك المعبد القديم. ومازالت مقاصير "تحتمس الثالث" موجودة في فناء الملك "رمسيس الثاني" بالمعبد. لكنه لم يكن معبداً بالشكل المعروف إلا في عصر الملك "أمنحتب الثالث" الذي شيد ثلاثة أرباعه.


وقد أقام الملك "سيتى الأول" مسلّتين عليها .. لا تزال إحداهما باقية فى مكانها، ويمتد منها إلى واجهة الصرح صفان من التماثيل التى أقامها "رمسيس الثانى" على هيئة "أبو الهول"، لكل منه رأس كبش وجسم أسد. ويلاحظ أن تحت ذقن كل منها تمثالاً للملك نفسه. وهذا الطريق هو الذى يسمونه "طريق الكِباش". ويلاحظ أيضاً أن معظم الإنشاءات قد تمت فى عهد الأسرة الثامنة عشرة، وفى عهد الملكين "أمنحوتب الثانى"، و"أمنحوتب الثالث" بالذات. ولكن أُدخلت عليها تعديلات وتوسعات فى عهد الأسرة التاسعة عشرة، وفى عهد الملك "رمسيس الثانى" بالتحديد .كما توجد فى الزاوية الشمالية الغربية من هذا الفناء ثلاث مقاصير، أُعدت لإيواء السفن المقدسة الخاصة بثالوث "طيبة"، بناها الملك "سيتى الأول" من ملوك الأسرة التاسعة عشرة، وقد زُينت جدران هذه المقاصير بنقوش بارزة تمثل السفن المقدسة.

معبد "آمون رع" الكبير

يتألف المعبد من محراب يقع فى أقصى الناحية الشرقية. وقد أُعد هذا المحراب لحفظ تماثيل الإله "آمون" وعائلته. ويعرف هذا المكان "بقدس الأقداس" الذى كان الظلام يلفه! ثم يتبعه بعد ذلك فناء مكشوف يغمره ضوء النهار، ثم ينتهى هذا الفناء بصرح عظيم يقع المدخل بين برجيه. وكان المقصود أن يكون الصرح هو الواجهة النهائية للمعبد، ولكن الملوك المختلفين الذين تعاقبوا بعد ذلك أخذوا يضيفون إليه أفنية أخرى فى اتجاه الغرب. وينتهى كل منها بصرح، حتى أصبح للمعبد عشرة صروح!